تحضير نص صباح العيد للسنة الثانية 2 متوسط مادة اللغة العربية فهم المنطوق الجيل الثاني
تحضير
نص صباح العيد متوسط الجيل الثاني: المقطع التعليمي: الأعياد ص111 من الكتاب المدرسي
الجديد.
أسئلة الفهم:
س_ عن
أي مناسبة يتحدث جمال علوش؟ ج _عن العيد
س_ كيف
يستعد الناس للعيد ؟ ج _ الفرحة الكبرى فتكون
من نصيب الأطفال في هذه الليلة، فهم يجهزون ملابسهم الجديدة انتظاراً لارتدائها ، تجهيز
الأطباق الشعبية …
س_ صف
أجواء العيد ؟ ج _ العيد يوم جميل يترقبه
الصغير والكبير ونحن نعيش لحظاته بأنس وفرح، وأحلى ما في العيد أننا نشاهد الابتسامة
على وجوه الجميع، فالصغير ينتظر العيد بلهفة وشوق لكي يلعب ويفرح ويستلم العيدية من
الكبار، والكبير ينتظر العيد لكي يفرح ويأنس بتواصله مع أهله وإخوانه وأصدقائه وزيارة
أرحامه وأحبابه. كما أننا في العيد نعطف
على الفقير ونزور المريض ونسعد الوحيد، فالعيد له أكثر من معنى في النفوس
س_ ماذا
يفعل الأطفال يوم العيد حسب ما سمعت ؟ ج _يفرحون ويمرحون
س_ سم الشخصيات
المذكورة في القصيدة ؟ ج _ الشخصيات
المذكورة في القصيدة هي : دعد،الأم _ الأب _
سلوى، رباب.
س- من
قابلت دعد صباح العيد؟ ماذا فعلت؟ ج _ صباح
العيد قابلت دعد والديها و بادلتهما التهاني
بقدوم العيد
س- إلى
أين توجهت بعدها؟ ومن قابلت؟ ج _ خرجت مسرعة
نحو الحارة أين قابلت صديقتيها سلوى ورباب
س- بم
ارتبط العيد عند الأطفال ج _ العيد عند
الأطفال بالألعاب .
س- عدد
بع الألعاب التي ذكرتها دعد وصديقاتها ؟ ج
_ القطار و الأرجوحة
س- استخرج
من الخطاب المسموع ما يدل على فرحة الفتيات .
ج _ تظهر أجواء الفرحة عند الفتيات من خلال قوله: ما أروعها و هي تدور – ضحك
الكل – تركض في الحارة مسرورة – عامكما حلو و سعيد – هيا نسرع نحو العيد – تزهو بجميع
الألعاب.
شرح المفردات:
نكهة:
مذاق و طعم،
الأُرجُوحَةُ
: ما تترجَّح براكِبِها ، وهي حبل يشدُّ رأْساه في مكان مرتفع ، ويقعد فيه الصبيان
واحدًا بعد واحد ويميلون به ، فيجيء ويذهب مُعَلَّقًا في الهواء،
الحَارةُ
: حيّ ، محلّة متّصلة المنازل ، مدخل ضيِّق لمجموعة من المنازل
أقطار:نواحي،
جهات، جوانب .
وجدانهم
: هي النفس وقواها الباطنة.
نركض
: نجري.
الفكرة العامة :
وصف
الكاتب أجواء العيد ودعوته لإشاعة روح المحبة والألفة والتراحم .
العيد
مناسبة للغبطة والفرحة والتراحم وربط صلة الرحم
.
الأفكار الأساسية:
مفهوم
العيد عند الأطفال
“دعد”
تشارك أمها و صديقاتها فرحة العيد
مدينة
الألعاب وجهة “دعد” وصديقاتها يوم العيد
المغزى العام من النص :
يوم
العيد يوم فرح وسعة ، فعن أنس رضي الله عنه قال : قدم رسول الله صلى الله عليه وسلم
المدينة ولهم يومان يلعبون فيهما ، فقال : ” ما هذان اليومان ؟ قالوا : كنا نلعب فيهما
في الجاهلية ، فقال رسول اله صلى الله عليه وسلم : إن الله قد أبدلكم بهما خيراً منهما
: يوم الأضحى ، ويوم الفطر ” أخرجه أحمد بسند صحيح .
وقال
الشاعر :
والعيد
أقبل مـزهوًا بطلعته *** كأنه فارس في حلة رفـلا
والمسلمون
أشاعوا فيه فرحتهم *** كما أشاعوا التحايا فيه والقبلا
أنتج مشافهة
أكمل
قول الشاعر
والعيد
مدينة ألعاب قالت دعد هذا
قطار
تزهو…………. هيا………….
أحضر
لعلّك
تعيش هذا الجوَّ البهيج كلَّ عامٍ مرتيّن ، ولكن ماهي المعاني التي تستحضرها مع تلك
البهجة؟
اقرأ
نصّ “معاني العيد” لتتعرفّ عليها.
الى هنا
وقد انتهينا نتمنى ان تكونوا قد استفدتم من موضوعنا ونعتذر عن الاطالة نتمنى منكم
مشاركة المقال ان نال اعجابكم وأردتم شكرنا، ولا تنسوا أننا
مستعدون لمساعدتكم والتحدث معاً عبر مساحة التعليقات التي من أجلكم أنتم ولنجيب عنكم اجابة شافية ان شاء الله.
كما يمكن لزوارنا الأعزاء
الاستفادة من صفحات الموقع التالية حيث ستجدون كل ما يسركم:
ساهم في ترقية التعليم في الجزائر، وأرسل لنا ملفاتك ليتم نشرها
باسمك ويستفيد منها أبناؤنا، وذلك عبر نموذج المساهمة في إثراء الموقع: