تحضير درس تلوث البيئة للسنة الرابعة 4 متوسط فهم المنطوق الجيل الثاني
ستجدون في هذه الصفحة تحضير نص تلوث البيئة سنة رابعة
متوسط الجيل الثاني: المقطع التعليمي: التلوّث البيئي ص108 من الكتاب المدرسي
الجديد لمادة اللغة العربية مقدمة لكم من الموقع الأول للدراسة في الجزائر الرابعة متوسط.
النص:
من أبرز أنواع التّلوُّث البيئيّ، ما يأتي :
تلوّث الهواء : يتلوّث الهواء عندما يختلط بموادّ ضارّة، مثل أوّل أكسيد الكربون، وثاني أكسيد
الكبريت، وأكاسيد النّيتروجين، والأوزون، والرّصاص، وقد ينتج تلوّث الهواء عن بعض الكوارث
الطّبيعيّة، مثل حرائق الغابات والبراكين، أو بسبب الأنشطة البشريّة التي تُنتِج موادّ ملوّثة
للبيئة، مثل : الدّخان النّاتج عن حرق الوقود الأحفوري، وعوادم السّيارات.
تلوّث الماء : يُقصَد بتلوّث الماء وصول بعض الموادّ الضّارة إلى المسطحات المائيّة، بما في ذلك
الأنهار، والمحيطات، والبحيرات، والجداول، والمياه الجوفيّة، ممّ يغيّ من خصائصها، فيصبح من
الصعب استخدام الماء بطريقة آمنة، كما يؤثّر على وظائف الماء في النّظم البيئيّة المختلفة، ومن
الأمثلة على الموادّ التي تلوّث المسطحات المائيّة : الكائنات الحيّة الدقيقة المُسبِّبة للأمراض،
والموادّ المُشعّة، والنّفايات العضويّة القابلة للتفتيت، والموادّ الكيميائيّة السّامة، والنّفط، وغيرها
من الموادّ.
التّلوُّث الضّوضائيّ أو الضّجيج : يُقصَد به الأصوات المفرطة أو غير المرغوبة، التي قد تؤثّر على
صحة الإنسان ونوعية البيئة، وتُقاس شدة الضّوضاء بوحدة الدّيسيبل. يرتبط التّلوُّث الضّوضائي
بالتّطور الصّناعي، وأنشطة البناء، ووسائط النّقل، مثل : الطّائرات، والقطارات، وغيرها.
تلوّث التّبة : تتلوّث التّبة نتيجة اختلاطها بموادّ كيميائيّة، أو موادّ ضارة، ويحدث التّلوُّث
بشكل مباشر أو غير مباشر، نتيجةً للأنشطة البشريّة، مثل : الأنشطة الصّناعيّة، والعمليات
الزّراعيّة، وإلقاء النّفايات على الأرض، وتسرّب النّفط أثناء تخزينه أو نقله، كما أنّ التربة تتلوّث
عندما تختلط بالمطر الحمضيّ.
التّلوُّث الحراريّ : هو التّغير المُفاجئ على درجة حرارة المسطّحات المائيّة لأسباب طبيعيّة،
مثل انفجار البراكين، أو نتيجةً للأنشطة البشريّة، وقد يكون التّغير ارتفاعاََ أو انخفاضاََ في درجة
الحرارة. ينتج التّلوُّث الحراريّ عن استخدام المياه لتبريد محطات توليد الكهرباء، والمصانع،
وعودة المياه بعد أن تصبح ساخنةً إلى مصادرها، أو نتيجة جريان الماء على الأسطح المُعبَّدة
السّاخنة صيفاً، مثل مواقف السّيارات والطرق، فيكتسب حرارةً ويدخل في شبكات ال صّف
الصّحي والمسطّحات المائيّة ؛ فيرفع حرارتها، كما يمكن أن ينتج التلوث الحراريّ عن تآكل التّبة،
ممّ يجعل المسطحات المائيّة أكثر عُرضةً لأشعة الشّمس. ويؤثر التّلوُّث الحراريّ على الحياة
البحريّة، والأنظمة البيئيّة المختلفة.
التّلوُّث الضّوئيّ : يحدث التّلوُّث الضّوئيّ نتيجة الاستخدام المفرط للأضواء الصّناعيّة ليلاََ، ممّ
يؤثر على صحة البشر والحياة البريّة، ويزيد استهلاك الطّاقة، ويعرقل البحوث الفلكية.
التّلوُّث الإشعاعي : ينتج عن تسرّب الموادّ المشعّة من محطات الطّاقة النّووية إلى الهواء،
أو الماء، أو التّاب ؛ نتيجة النشاط البشري، مثل عمليّات تعدين اليورانيوم، كما ينتج عن
التّخلص من النّفايات النّووية بطرق غير سليمة، أو استخدام الأسلحة النووية، ومن أهم
المخاطر الصّحية الناتجة عن التّلوث الإشعاعي زيادة معدل الإصابة بمرض ال سّطان.
ومن الأضرار التي تنتج عن التّلوُّث البيئيّ :
انتشار الأمراض : يُسبّب تلوث الهواء العديد من الأمراض للبشر، منها أمراض الجهاز التّنفسي
كالرّبو، والحساسية، وقد يُسبّب أمراض القلب، والأوعية الدمويّة، وال سّطان، وقد ينتج عن
التّلوُّث أمراض أخرى أكثر ندرةً، مثل : الاضطرابات الهرمونيّة، والتهاب الكبد، والتيفوئيد،
والإسهال، ويمكن تقدير تأثير التّلوث بكافة أشكاله على صحة الإنسان إذا عُرِف أنّ تلوث الهواء
وحده يُسبّب وفاة أكثر من مليوني شخص سنوياََ، وذلك حسب تقرير نُشرته مجلة رسائل
البحوث البيئيّة
موت الكائنات الحيّة : يُسبّب تلوّث البيئة موت الكائنات الحية ؛ وذلك لعدة أسباب، منها :
إلحاق الضّر بالموائل الطّبيعيّة للكائنات الحيّة البريّة والبحريّة، وزيادة سُميّتها.
تغيير تركيب الأنهار والبحار بسبب المطر الحمضي، فتصبح سامّةً للأسماك.
الإصابة بأمراض الرّئة ؛ نتيجة وجود الأوزون في طبقات الغلاف الجويّ السُّفلى.
زيادة تركيز النّيتروجين، والفوسفات في الماء مما يشجّع نمو الطّحالب السّامة، والتي تعيق
بدورها النّمو الطّبيعي للكائنات الحية الأخرى.
موت الكائنات الحيّة الدقيقة ؛ نتيجة تلوّث التّبة، ممّ يؤثّر على المستوى الأول من السّلسلة
الغذائيّة.
تدمير الأشجار نتيجة المطر الحمضيّ : يُضاف إلى المطر الحمضيّ تراكم الأوزون في طبقات الجوّ
السُّفلى، وهذا يوقف الأشجار عن التنفّس.
ارتفاع درجات حرارة الأرض عن معدّلها الطّبيعيّ : وذلك بسبب امتصاص بعض الغازات، مثل
ثاني أكسيد الكربون، أو ثاني أكسيد الكبريت للأشعة تحت الحمراء، وحبسها في الغلاف الجويّ
للأرض، وتُسمّى هذه الظاهرة بتأثير البيت الزجاجي، أو الاحتباس الحراري.
تلوّث الهواء : يتلوّث الهواء عندما يختلط بموادّ ضارّة، مثل أوّل أكسيد الكربون، وثاني أكسيد
الكبريت، وأكاسيد النّيتروجين، والأوزون، والرّصاص، وقد ينتج تلوّث الهواء عن بعض الكوارث
الطّبيعيّة، مثل حرائق الغابات والبراكين، أو بسبب الأنشطة البشريّة التي تُنتِج موادّ ملوّثة
للبيئة، مثل : الدّخان النّاتج عن حرق الوقود الأحفوري، وعوادم السّيارات.
تلوّث الماء : يُقصَد بتلوّث الماء وصول بعض الموادّ الضّارة إلى المسطحات المائيّة، بما في ذلك
الأنهار، والمحيطات، والبحيرات، والجداول، والمياه الجوفيّة، ممّ يغيّ من خصائصها، فيصبح من
الصعب استخدام الماء بطريقة آمنة، كما يؤثّر على وظائف الماء في النّظم البيئيّة المختلفة، ومن
الأمثلة على الموادّ التي تلوّث المسطحات المائيّة : الكائنات الحيّة الدقيقة المُسبِّبة للأمراض،
والموادّ المُشعّة، والنّفايات العضويّة القابلة للتفتيت، والموادّ الكيميائيّة السّامة، والنّفط، وغيرها
من الموادّ.
التّلوُّث الضّوضائيّ أو الضّجيج : يُقصَد به الأصوات المفرطة أو غير المرغوبة، التي قد تؤثّر على
صحة الإنسان ونوعية البيئة، وتُقاس شدة الضّوضاء بوحدة الدّيسيبل. يرتبط التّلوُّث الضّوضائي
بالتّطور الصّناعي، وأنشطة البناء، ووسائط النّقل، مثل : الطّائرات، والقطارات، وغيرها.
تلوّث التّبة : تتلوّث التّبة نتيجة اختلاطها بموادّ كيميائيّة، أو موادّ ضارة، ويحدث التّلوُّث
بشكل مباشر أو غير مباشر، نتيجةً للأنشطة البشريّة، مثل : الأنشطة الصّناعيّة، والعمليات
الزّراعيّة، وإلقاء النّفايات على الأرض، وتسرّب النّفط أثناء تخزينه أو نقله، كما أنّ التربة تتلوّث
عندما تختلط بالمطر الحمضيّ.
التّلوُّث الحراريّ : هو التّغير المُفاجئ على درجة حرارة المسطّحات المائيّة لأسباب طبيعيّة،
مثل انفجار البراكين، أو نتيجةً للأنشطة البشريّة، وقد يكون التّغير ارتفاعاََ أو انخفاضاََ في درجة
الحرارة. ينتج التّلوُّث الحراريّ عن استخدام المياه لتبريد محطات توليد الكهرباء، والمصانع،
وعودة المياه بعد أن تصبح ساخنةً إلى مصادرها، أو نتيجة جريان الماء على الأسطح المُعبَّدة
السّاخنة صيفاً، مثل مواقف السّيارات والطرق، فيكتسب حرارةً ويدخل في شبكات ال صّف
الصّحي والمسطّحات المائيّة ؛ فيرفع حرارتها، كما يمكن أن ينتج التلوث الحراريّ عن تآكل التّبة،
ممّ يجعل المسطحات المائيّة أكثر عُرضةً لأشعة الشّمس. ويؤثر التّلوُّث الحراريّ على الحياة
البحريّة، والأنظمة البيئيّة المختلفة.
التّلوُّث الضّوئيّ : يحدث التّلوُّث الضّوئيّ نتيجة الاستخدام المفرط للأضواء الصّناعيّة ليلاََ، ممّ
يؤثر على صحة البشر والحياة البريّة، ويزيد استهلاك الطّاقة، ويعرقل البحوث الفلكية.
التّلوُّث الإشعاعي : ينتج عن تسرّب الموادّ المشعّة من محطات الطّاقة النّووية إلى الهواء،
أو الماء، أو التّاب ؛ نتيجة النشاط البشري، مثل عمليّات تعدين اليورانيوم، كما ينتج عن
التّخلص من النّفايات النّووية بطرق غير سليمة، أو استخدام الأسلحة النووية، ومن أهم
المخاطر الصّحية الناتجة عن التّلوث الإشعاعي زيادة معدل الإصابة بمرض ال سّطان.
ومن الأضرار التي تنتج عن التّلوُّث البيئيّ :
انتشار الأمراض : يُسبّب تلوث الهواء العديد من الأمراض للبشر، منها أمراض الجهاز التّنفسي
كالرّبو، والحساسية، وقد يُسبّب أمراض القلب، والأوعية الدمويّة، وال سّطان، وقد ينتج عن
التّلوُّث أمراض أخرى أكثر ندرةً، مثل : الاضطرابات الهرمونيّة، والتهاب الكبد، والتيفوئيد،
والإسهال، ويمكن تقدير تأثير التّلوث بكافة أشكاله على صحة الإنسان إذا عُرِف أنّ تلوث الهواء
وحده يُسبّب وفاة أكثر من مليوني شخص سنوياََ، وذلك حسب تقرير نُشرته مجلة رسائل
البحوث البيئيّة
موت الكائنات الحيّة : يُسبّب تلوّث البيئة موت الكائنات الحية ؛ وذلك لعدة أسباب، منها :
إلحاق الضّر بالموائل الطّبيعيّة للكائنات الحيّة البريّة والبحريّة، وزيادة سُميّتها.
تغيير تركيب الأنهار والبحار بسبب المطر الحمضي، فتصبح سامّةً للأسماك.
الإصابة بأمراض الرّئة ؛ نتيجة وجود الأوزون في طبقات الغلاف الجويّ السُّفلى.
زيادة تركيز النّيتروجين، والفوسفات في الماء مما يشجّع نمو الطّحالب السّامة، والتي تعيق
بدورها النّمو الطّبيعي للكائنات الحية الأخرى.
موت الكائنات الحيّة الدقيقة ؛ نتيجة تلوّث التّبة، ممّ يؤثّر على المستوى الأول من السّلسلة
الغذائيّة.
تدمير الأشجار نتيجة المطر الحمضيّ : يُضاف إلى المطر الحمضيّ تراكم الأوزون في طبقات الجوّ
السُّفلى، وهذا يوقف الأشجار عن التنفّس.
ارتفاع درجات حرارة الأرض عن معدّلها الطّبيعيّ : وذلك بسبب امتصاص بعض الغازات، مثل
ثاني أكسيد الكربون، أو ثاني أكسيد الكبريت للأشعة تحت الحمراء، وحبسها في الغلاف الجويّ
للأرض، وتُسمّى هذه الظاهرة بتأثير البيت الزجاجي، أو الاحتباس الحراري.
أسئلة الفهم:
– ورد في الخطاب ذكر مظاهر عن مخاطر
التلوّث البيئي، لخّصها وحدّد أخطرها حسب رأيك مع التّعليل؟
من بين أنواع التلوّث: تلوّث الهواء، والماء، التربة،
والضّجيج والإشعاعي، وكلّها خطيرة لكن في رأيي أخطرها هو التلوّث الإشعاعي لأنّه
يمسّ الماء والهواء والتّربة وآثاره ممتدّة عبر السّنين.
– ما الحلول التي تقترحونها للتخلّص
من التلوّث البيئي؟
القضاء على أسباب التلوّث، ونشر الثّقافة البيئيّة، وتربية
الأجيال على حبّ وحماية البيئة، والقيام بحملات تطوّعية لغرس الأشجار وتنظيف
السّاحات الخضراء…
شرح المفردات:
- بيان الكاتب أنواع التلوّث البيئي وأخطارها
على الفرد والمجتمع، مع الدّعوة إلى المحافظة على البيئة وحسن استغلالها.
الفكرة العامة :
- بيان الكاتب أنواع التلوّث البيئي وأخطارها
على الفرد والمجتمع، مع الدّعوة إلى المحافظة على البيئة وحسن استغلالها.
أحلل الخطاب ثم أحدد نمطه:
استمع إلى الخطاب ثمّ أجيب:
” من أبرز أنواع التلوّث … بمرض
السّرطان.”
- ينقسم الجزء الأوّل من الخطاب إلى قسمين،
وقد تناول الجزء الأوّل التّمهيد وقد تناول الجزء الثّاني أنواع التلوّث.
- ما الفرق بين القسمين حسب حجمهما؟ فسّر سبب
هذا الاختلاف؟ الجزء الأوّل أقصر بكثير من الجزء الثّاني.
القسم
|
عدد الكلمات
|
الجزء الأكثر حجمًا
|
موضوع كلّ قسمٍ
|
قصديّة مرسل الخطاب
|
01
|
أقل من 80 كلمة
|
الأوّل
|
التّمهيد
|
التّوطئة للدّخول في الموضوع
|
02
|
بين 180 و 200 كلمة
|
الثّاني
|
أنواع التلوّث البيئي
|
بيان أنواع التلوّث البيئي ومقاصده.
|
- أقارن موضوع الخطاب بقصد مرسله وأبني فرضيتي
حول النّمط المحتمل له.
الفرضيات
|
التعليل
|
المقارنة
|
||
نفسها
|
غيرها
|
|||
الخاصّة
|
نمط تفسيري
|
لأنّه يعلّل ظاهرة واقعيّة
|
×
|
|
المشتركة
|
نمط تفسيري
|
لأنّه يعلّل ظاهرة واقعيّة
|
×
|
أتأكّد من صحّة الفرضيتين السّابقتين من خلال تنفيذ
التّعليمات:
- تحديد موضوع الخطاب: ” أنواع التلوّث البيئي
وبيان أضراره”
- ينتمي الموضوع إلى المجال العلمي.
- لغة الخطاب اشتملت على مصطلحات علميّة
متنوّعة.
- يعتمد الخطاب على الشّروح وتقديم الأمثلة
والتّعليل من النصّ لقوله في كلّ مرّةٍ: يقصد بتلوّث الماء…. يقصد به كلّ نوع
من أنواع التلوّث، مع ضرب الأمثلة في نهاية كلّ شرحٍ.
أستنتج ما توصّلت إليه مه زملائي مستعينًا بالجدول:
الفرضيّة
|
القرائن المتوصّل إليها
|
|
النّمط المفترض هو: النّمط التّفسيري.
|
01
|
موضوع الخطاب: التلوّث البيئي.
|
02
|
المجال الذي ينتمي إليه الموضوع: العلمي
|
|
03
|
لغة الخطاب: شرح وتحليل مدعومة بأمثلة وأسلوب
مباشر.
|
|
04
|
طريقة عرض الأفكار والمعاني: أفكار واضحة
ومنهجيّة علميّة.
|
|
نتيجة التّحليل
|
تأكيد الفرضيّة
|
×
|
نفي الفرضيّة
|
أستنتجْ: النّمط التّفسيري
لإنتاج موضوع علميّ أو ذو طابعٍ ثقافيّ أعتمد على النّمط
التّفسيري الذي من أهمّ مؤشّراته:
- الأسلوب المباشر.
- الاعتماد على التّفصيل بعد الإجمال.
- الاعتماد على الشّروح والتّحليل والأمثلة
والشّواهد.
- وضوح الأفكار والمعاني والبناء المنهجي
للأفكار والتّعليل والموضوعيّة.
الى هنا وقد انتهينا نتمنى ان تكونوا قد استفدتم من موضوعنا ونعتذر عن الاطالة نتمنى منكم مشاركة المقال ان نال اعجابكم وأردتم شكرنا، ولا تنسوا أننا مستعدون لمساعدتكم والتحدث معاً عبر مساحة التعليقات التي من أجلكم أنتم ولنجيب عنكم اجابة شافية ان شاء الله.
كما يمكن لزوارنا الأعزاء الاستفادة من صفحات الموقع التالية حيث ستجدون كل ما يسركم:
ساهم في ترقية التعليم في الجزائر، وأرسل لنا ملفاتك ليتم نشرها باسمك ويستفيد منها أبناؤنا، وذلك عبر نموذج المساهمة في إثراء الموقع: